الأحمد:لقاء بين عباس ومشعل أواخر الشهر المقبل للاتفاق على الحكومة
تاريخ النشر : الإثنين , 28 نوفمبر 2011 - 12:15 مساءً بتوقيت مدينة القدس
قال النائب عزام الأحمد، رئيس وفد حركة فتح للحوار مع "حماس"، إن رئيس السلطة محمود عباس سيلتقي رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل في 22 من شهر ديسمبر المقبل، للاتفاق على تشكيلة حكومة فلسطينية جديدة ورئيسها.
وقال الأحمد في تصريح لـ"العربية.نت" إنه سيتم عقد لقاء بين حركتي فتح وحماس في الثامن عشر من الشهر المقبل لمناقشة تشكيلة الحكومة ورئيسها، وبعدها بيومين ستجتمع جميع الفصائل الفلسطينية في القاهرة لبحث الأمر بالإضافة إلى قضايا خلافية أخرى، ثم سترفع الأسماء إلى اجتماع مشعل وعباس في 22 من الشهر المقبل، للتشاور بشأنها ومعرفة متى سيتم الإعلان عن الحكومة رسمياً، مضيفاً "الاجتماع سيعقد على هامش لقاءات اللجنة الفلسطينية - الفلسطينية التي ستناقش ملف منظمة التحرير".
وبخصوص رئيس الحكومة المقبلة قال الأحمد "لم يحدد بعد اسم رئيس الوزراء المقبل، علما أن موقف حماس من الأمر معروف -وهو رفض اسم فياض-، فيما الرئيس عباس قال لهم إنه سيدرس الأمر ويعود إليهم بإجابة خلال اجتماع جميع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة في الــ 20 من الشهر القادم".
وأوضح أن الحكومة الفلسطينية ستشكل قبل موعد الانتخابات القادمة التي اتفق بين الجانبين على إجرائها في شهر أيار القادم بحيث تشرف على تنظيم انتخابات عامة، رافضا ما أشيع حول إمكانية "إجراء انتخابات تشرف عليها حكومتان في الضفة وغزة".
وكان لقاء جمع عباس مع مشعل الأسبوع الماضي في القاهرة تم خلاله الإعلان عن إنهاء الخلافات بين حركتي فتح وحماس دون إعطاء تفاصيل.
وتسود خلافات عميقة بين الحركتين اللتين تحظيان بأكبر شعبية في الشارع الفلسطيني، تفاقمت بعد فوز حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006.
وتولى سلام فياض رئاسة حكومة فلسطينية في الضفة بعد أحداث يونيو، فيما بقي اسماعيل هنية على رأس الحكومة التي تشكلت قبل أحداث يونيو في القطاع.
وحاولت عدة دول عربية حل الخلافات بين الحركتين، وتم توقيع عدة اتفاقات بين الجانبين لم تصمد طويلا، أبرزها اتفاق في مكة برعاية سعودية، و اتفاق في القاهرة برعاية مصرية، واتفاق في صنعاء برعاية يمنية.
قال النائب عزام الأحمد، رئيس وفد حركة فتح للحوار مع "حماس"، إن رئيس السلطة محمود عباس سيلتقي رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل في 22 من شهر ديسمبر المقبل، للاتفاق على تشكيلة حكومة فلسطينية جديدة ورئيسها.
وقال الأحمد في تصريح لـ"العربية.نت" إنه سيتم عقد لقاء بين حركتي فتح وحماس في الثامن عشر من الشهر المقبل لمناقشة تشكيلة الحكومة ورئيسها، وبعدها بيومين ستجتمع جميع الفصائل الفلسطينية في القاهرة لبحث الأمر بالإضافة إلى قضايا خلافية أخرى، ثم سترفع الأسماء إلى اجتماع مشعل وعباس في 22 من الشهر المقبل، للتشاور بشأنها ومعرفة متى سيتم الإعلان عن الحكومة رسمياً، مضيفاً "الاجتماع سيعقد على هامش لقاءات اللجنة الفلسطينية - الفلسطينية التي ستناقش ملف منظمة التحرير".
وبخصوص رئيس الحكومة المقبلة قال الأحمد "لم يحدد بعد اسم رئيس الوزراء المقبل، علما أن موقف حماس من الأمر معروف -وهو رفض اسم فياض-، فيما الرئيس عباس قال لهم إنه سيدرس الأمر ويعود إليهم بإجابة خلال اجتماع جميع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة في الــ 20 من الشهر القادم".
وأوضح أن الحكومة الفلسطينية ستشكل قبل موعد الانتخابات القادمة التي اتفق بين الجانبين على إجرائها في شهر أيار القادم بحيث تشرف على تنظيم انتخابات عامة، رافضا ما أشيع حول إمكانية "إجراء انتخابات تشرف عليها حكومتان في الضفة وغزة".
وكان لقاء جمع عباس مع مشعل الأسبوع الماضي في القاهرة تم خلاله الإعلان عن إنهاء الخلافات بين حركتي فتح وحماس دون إعطاء تفاصيل.
وتسود خلافات عميقة بين الحركتين اللتين تحظيان بأكبر شعبية في الشارع الفلسطيني، تفاقمت بعد فوز حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006.
وتولى سلام فياض رئاسة حكومة فلسطينية في الضفة بعد أحداث يونيو، فيما بقي اسماعيل هنية على رأس الحكومة التي تشكلت قبل أحداث يونيو في القطاع.
وحاولت عدة دول عربية حل الخلافات بين الحركتين، وتم توقيع عدة اتفاقات بين الجانبين لم تصمد طويلا، أبرزها اتفاق في مكة برعاية سعودية، و اتفاق في القاهرة برعاية مصرية، واتفاق في صنعاء برعاية يمنية.
قال النائب عزام الأحمد، رئيس وفد حركة فتح للحوار مع "حماس"، إن رئيس السلطة محمود عباس سيلتقي رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل في 22 من شهر ديسمبر المقبل، للاتفاق على تشكيلة حكومة فلسطينية جديدة ورئيسها.
وقال الأحمد في تصريح لـ"العربية.نت" إنه سيتم عقد لقاء بين حركتي فتح وحماس في الثامن عشر من الشهر المقبل لمناقشة تشكيلة الحكومة ورئيسها، وبعدها بيومين ستجتمع جميع الفصائل الفلسطينية في القاهرة لبحث الأمر بالإضافة إلى قضايا خلافية أخرى، ثم سترفع الأسماء إلى اجتماع مشعل وعباس في 22 من الشهر المقبل، للتشاور بشأنها ومعرفة متى سيتم الإعلان عن الحكومة رسمياً، مضيفاً "الاجتماع سيعقد على هامش لقاءات اللجنة الفلسطينية - الفلسطينية التي ستناقش ملف منظمة التحرير".
وبخصوص رئيس الحكومة المقبلة قال الأحمد "لم يحدد بعد اسم رئيس الوزراء المقبل، علما أن موقف حماس من الأمر معروف -وهو رفض اسم فياض-، فيما الرئيس عباس قال لهم إنه سيدرس الأمر ويعود إليهم بإجابة خلال اجتماع جميع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة في الــ 20 من الشهر القادم".
وأوضح أن الحكومة الفلسطينية ستشكل قبل موعد الانتخابات القادمة التي اتفق بين الجانبين على إجرائها في شهر أيار القادم بحيث تشرف على تنظيم انتخابات عامة، رافضا ما أشيع حول إمكانية "إجراء انتخابات تشرف عليها حكومتان في الضفة وغزة".
وكان لقاء جمع عباس مع مشعل الأسبوع الماضي في القاهرة تم خلاله الإعلان عن إنهاء الخلافات بين حركتي فتح وحماس دون إعطاء تفاصيل.
وتسود خلافات عميقة بين الحركتين اللتين تحظيان بأكبر شعبية في الشارع الفلسطيني، تفاقمت بعد فوز حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006.
وتولى سلام فياض رئاسة حكومة فلسطينية في الضفة بعد أحداث يونيو، فيما بقي اسماعيل هنية على رأس الحكومة التي تشكلت قبل أحداث يونيو في القطاع.
وحاولت عدة دول عربية حل الخلافات بين الحركتين، وتم توقيع عدة اتفاقات بين الجانبين لم تصمد طويلا، أبرزها اتفاق في مكة برعاية سعودية، و اتفاق في القاهرة برعاية مصرية، واتفاق في صنعاء برعاية يمنية.
قال النائب عزام الأحمد، رئيس وفد حركة فتح للحوار مع "حماس"، إن رئيس السلطة محمود عباس سيلتقي رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل في 22 من شهر ديسمبر المقبل، للاتفاق على تشكيلة حكومة فلسطينية جديدة ورئيسها.
وقال الأحمد في تصريح لـ"العربية.نت" إنه سيتم عقد لقاء بين حركتي فتح وحماس في الثامن عشر من الشهر المقبل لمناقشة تشكيلة الحكومة ورئيسها، وبعدها بيومين ستجتمع جميع الفصائل الفلسطينية في القاهرة لبحث الأمر بالإضافة إلى قضايا خلافية أخرى، ثم سترفع الأسماء إلى اجتماع مشعل وعباس في 22 من الشهر المقبل، للتشاور بشأنها ومعرفة متى سيتم الإعلان عن الحكومة رسمياً، مضيفاً "الاجتماع سيعقد على هامش لقاءات اللجنة الفلسطينية - الفلسطينية التي ستناقش ملف منظمة التحرير".
وبخصوص رئيس الحكومة المقبلة قال الأحمد "لم يحدد بعد اسم رئيس الوزراء المقبل، علما أن موقف حماس من الأمر معروف -وهو رفض اسم فياض-، فيما الرئيس عباس قال لهم إنه سيدرس الأمر ويعود إليهم بإجابة خلال اجتماع جميع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة في الــ 20 من الشهر القادم".
وأوضح أن الحكومة الفلسطينية ستشكل قبل موعد الانتخابات القادمة التي اتفق بين الجانبين على إجرائها في شهر أيار القادم بحيث تشرف على تنظيم انتخابات عامة، رافضا ما أشيع حول إمكانية "إجراء انتخابات تشرف عليها حكومتان في الضفة وغزة".
وكان لقاء جمع عباس مع مشعل الأسبوع الماضي في القاهرة تم خلاله الإعلان عن إنهاء الخلافات بين حركتي فتح وحماس دون إعطاء تفاصيل.
وتسود خلافات عميقة بين الحركتين اللتين تحظيان بأكبر شعبية في الشارع الفلسطيني، تفاقمت بعد فوز حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006.
وتولى سلام فياض رئاسة حكومة فلسطينية في الضفة بعد أحداث يونيو، فيما بقي اسماعيل هنية على رأس الحكومة التي تشكلت قبل أحداث يونيو في القطاع.
وحاولت عدة دول عربية حل الخلافات بين الحركتين، وتم توقيع عدة اتفاقات بين الجانبين لم تصمد طويلا، أبرزها اتفاق في مكة برعاية سعودية، و اتفاق في القاهرة برعاية مصرية، واتفاق في صنعاء برعاية يمنية.