مجمع الخلفاء الراشدين الدعوي يدين ويستنكر توزيع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" نشرات مخالفة لشريعتنا الإسلامية.حرب الكترونية: الشاباك يحذر من الهاكرز الفلسطيني
تاريخ النشر : الخميس , 10 يوليو 2014 - 11:52 صباحاً بتوقيت مدينة القدس
حرب الكترونية من قطاع غزة, حذر جهاز الأمن العام (الشاباك) الجمهور الصهيوني من الهاكرز الفلسطيني الذي اخترق بعض المواقع الرسمية والاعلامية التي ترسل رسائل نصية (sms) لمشتركين الصهاينة، ويرسل من خلالها رسائل الى الجمهور العام.
وقال الأمن الصهيوني في بيان له: "في الساعات الاخيرة تم نشر رسائل كاذبة عن سقوط صواريخ في عدة مناطق وعن مصابين الصهاينة في تلك المواقع".
وأضاف بيان الشاباك الصهيوني: "الحديث عن عدد من الهاكرز من قطاع غزة، استطاعوا اختراق مواقع الرسائل النصية القصيرة (واتس آب) ونشر رسائل من خلالها. هذه الظاهرة بدأت خلال عملية "عامود السحاب" أيضا".
وأوصى الشاباك الجمهور الصهيوني "عدم نشر الرسائل أو اعادتها إلى من أرسلها، وكذلك الامتناع عن فتح رسائل نصية أو بريد الكتروني من أشخاص غير معروفين".
ونوه جهاز الأمن العام الصهيونيمن الهلع في صفوف المواطنين الصهاينة".
يشار إلى أن إحدى هذه الرسائل النصية أرسلت باسم صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية، حيث تحدثت عن سقوط صواريخ على المصانع البتروكيماوية بحيفا، ووقوع انفجار هائل وتخوف من تسرب مواد كيماوية - الأمر الذي لم يكن صحيحا. وقد نوهـت الصحيفة علر موقعا بأنها "غير مسؤولية عن هذه الرسائل النصية التي وصلت آلاف الصهاينة.
وقال الأمن الصهيوني في بيان له: "في الساعات الاخيرة تم نشر رسائل كاذبة عن سقوط صواريخ في عدة مناطق وعن مصابين الصهاينة في تلك المواقع".
وأضاف بيان الشاباك الصهيوني: "الحديث عن عدد من الهاكرز من قطاع غزة، استطاعوا اختراق مواقع الرسائل النصية القصيرة (واتس آب) ونشر رسائل من خلالها. هذه الظاهرة بدأت خلال عملية "عامود السحاب" أيضا".
وأوصى الشاباك الجمهور الصهيوني "عدم نشر الرسائل أو اعادتها إلى من أرسلها، وكذلك الامتناع عن فتح رسائل نصية أو بريد الكتروني من أشخاص غير معروفين".
ونوه جهاز الأمن العام الصهيونيمن الهلع في صفوف المواطنين الصهاينة".
يشار إلى أن إحدى هذه الرسائل النصية أرسلت باسم صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية، حيث تحدثت عن سقوط صواريخ على المصانع البتروكيماوية بحيفا، ووقوع انفجار هائل وتخوف من تسرب مواد كيماوية - الأمر الذي لم يكن صحيحا. وقد نوهـت الصحيفة علر موقعا بأنها "غير مسؤولية عن هذه الرسائل النصية التي وصلت آلاف الصهاينة.
