♦️ حركة المجاهدين: ستبقى دير ياسين جرح نازف ولعنة تطارد الإحتلال الصهيوني وعصاباته.
♦️ حركة المجاهدين: ستبقى دير ياسين في الذاكرة الفلسطينية شاهداً ورمزاً للجرائم الصهيونية التي ما زالت تحرم اللاجئين الفلسطينيبن من العودة لأراضيهم المحتلة، رغم مرور 72 عامًا على المذبحة.
♦️ حركة المجاهدين: لم ننسى ولن نغفر لهذا المحتل هذه الجريمة وستبقى المقاومة خيارنا حتى طرد هذا المحتل وعصاباته عن أرضنا المحتلة.