- إن طريقة الاغتيال تشير بأصابع الاتهام إلى العدو الصهيوني كمسؤول عن اغتيال الدكتور فخري زادة خصوصا بعدما ذكره المجرم نتنياهو في أحد برامجه وأعلنت وسائل إعلام صهيونية أن خطة لاغتياله فشلت قبل أعوام.
- إن اغتيال الدكتور فخري باعتباره أحد العلماء المؤثرين في مجال الأبحاث العلمية في إيران ووضعه على قائمة عقوبات الأمم المتحدة يأتي في إطار تصفية عناصر القوة البشرية في الأمة.
- نؤكد أن سياسة اغتيال العقول الفذة والعلماء المختصين في الأمة لن تُفلح في ثني الأحرار والمقاومين عن خيار المواجهة مع رأس الشر في العالم المتمثل في الكيان وأمريكا، وكلما ارتقى عالم أو قائد يخلفه الآلاف فأمتنا أمة حرة ومقاومة لاتقبل التنازل والخنوع.
- نؤكد أن المرحلة اليوم تتطلب مزيداً من التكاتف والتظافر واللحمة بين حلفاء المقاومة والمتصدين لأعداء الأمة ضد اي حماقات قادمة قد تكون على أجندتهم.
*"حركة المجاهدين الفلسطينية"*
الجمعة 27 - نوفمبر - 2020م