- ننعي بكل فخر واعتزاز الشهيدة الدكتورة/ مي عفانة من أبوديس، ونؤكد أن الضفة بنسائها وأبطالها كانت وما زالت أيقونة للمقاومة ومخزون الثورة والجهاد.
- إن اطلاق النار على سيارة الدكتورة/ مي عفانة مما أدى إلى استشهادها هي جريمة اعدام بدم بارد تستدعي تصعيد المواجهة مع هذا العدو المجرم.
- نؤكد أن دماء الشهيدة مي عفانة لن تذهب هدراً وستبقى نبراساً لشعبنا الفلسطيني المرابط الذي لا يقبل بوجود الاحتلال على أرضه ويرفض مخططاته التوسعية ومؤامراته التطبيعية.
- ندعو شباب الضفة المجاهد لاشعال الأرض الفلسطينية المحتلة ناراً تحت أقدام الجنود والمغتصبين الصهاينة ثأراً وانتقاماً لدماء شهداءنا الأبرار وحرائرنا الماجدات.
حركة المجاهدين الفلسطينية
الأربعاء ١٦ -يونيو- ٢٠٢١م.