- نستنكر قيام أجهزة أمن السلطة بقمع المسيرات التي خرجت تنديداً باغتيال الشهيد نزار بنات، والاعتداء على المشاركين فيها نساءً ورجالاً.
- نؤكد أن قمع أجهزة السلطة للصحفيين هو امتداد لجريمة تكميم الأفواه والتي كان آخرها تصفية شهيد كلمة الحق نزار بنات.
- بينما يستمر العدو الصهيوني بالاعتداء على الأرض والعرض بالضفة والقدس، تنبري أجهزة السلطة الأمنية بقمع المواطنين والصوت الحر والتصدي لإرادة شعبنا التي تؤيد المقاومة وترفض التنسيق الأمني
- ندعو العقلاء في السلطة لوقف مسلسل التمادي في مسلسل قمع الحريات والاستفراد وخطف القرار الفلسطيني.
- ندعو شرفاء الأجهزة الأمنية لعدم الاستجابة لأوامر ضباط التنسيق الأمني وعدم قمع المواطنين المنتفضين ضد الظلم والفساد.
"حركة المجاهدين الفلسطينية"
السبت 26 -6- 2021م