- يصر رئيس السلطة على الاستمرار في طريق المفاوضات العبثي خارجاً عن كل ثوابت وارادة شعبنا.
- هذا اللقاء الحميمي بين عباس غانتس الذي أتى في ظل العدوان الصهيوني على أهلنا في الضفة هو شرعنة للعدوان على شعبنا وتنكر لعذابات وضحيات شعبنا.
- نرفض وندين هذه اللقاءات العبثية والاصرار من قبل قيادة السلطة على المضي في هذا الطريق الذي ضيع الحقوق وجرأ الاحتلال.
- كان الأولى لرئيس السلطة المسارعة في لقاء الكل الوطني وترتيب البيت الداخلي بدل تعزيز التعاون الأمني مع الاحتلال.
- ندعو لتشكيل جبهة فلسطينية وطنية ضاغطة لرفض السلوك اللاوطني الذي تمارسه قيادة السلطة ولوقف حالة التفرد بالقرار السياسي الفلسطيني.