- اغتيال المقاومين: إبراهيم النابلسي وأدهم مبروك ومحمد الدخيل في نابلس جريمة نكراء واضحة الأركان، ولن تمر مرور الكرام.
- ستبقى دماء الشهداء وقوداً يزيد من جذوة المقاومة ضد هذا العدو المجرم، فهذه رسالة لكل المعولين على خيار الاستسلام بأن الخلاص من الاحتلال هو بتصعيد الانتفاضة والمواجهة في كل الميادين.
- نجدد الدعوة لثوار الضفة لاستلام المبادرة بالرد على جرائم الاحتلال المتكررة باعدام الشهداء بدم بارد في الضفة وبكل الوسائل المتاحة.
- نؤكد أن اطلاق يد المقاومة في الضفة ونبذ التعاون الأمني هو ما يلجم الكيان ويقطع يده التي تمتد على أبناء شعبنا ومقاومينا في الضفة.
الثلاثاء ٧ رجب ١٤٤٣.
الموافق 8 فبراير 2022م.