حركة المجاهدين: اعدام الأسيرة المحررة/ غفران وراسنة بدم بارد من قبل جنود الاحتلال في الخليل يؤكد أن الخلاص بتصعيد الانتفاضة والمواجهة مع المحتل في كل الميادين.
- ننعي بكل فخر واعتزاز الأسيرة المحررة/ غفران وراسنة (31 عاما) التي ارتقت إلى العلياء بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليها أمام مدخل مخيم العروب شمال الخليل.
- نؤكد أن دماء الشهيدة "غفران" لن تذهب هدراً، بل ستزيد من جذوة المقاومة على الغاصب المحتل، الذي يمارس أبشع جرائم القتل والتنكيل بحق حرائرنا وشعبنا.
- نجدد الدعوة لثوار الضفة بتصعيد العمليات البطولية رداً على جريمة الاحتلال بحق الشهيدة /غفران وراسنة، وعقاباً له على جرائمه المتلاحقة بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا.
الأربعاء ١ ذي القعدة ١٤٤٣.
الموافق ١- يونيو -٢٠٢٢م.