تصريح صحفي صادر عن "حركة المجاهدين الفلسطينية".
- الإعتداءات الصهيونية المتكررة على المسجد الأقصى لن تغير الهوية الإسلامية والحقيقة التاريخية، ونؤكد أنه لا حق للصهاينة في أرضنا ومقدساتنا.
- نؤكد أن العدو الصهيوني وحكومته البائسة يلعبون في النار عبر إعتداءاتهم المتكررة على الأقصى واستمرار محاولات التدنيس والتهويد والتقسيم الزماني والمكاني.
- نؤكد أن دول التطبيع تتحمل المسؤولية في تجرء قطعان المغتصبين الصهاينة على تدنيس الأقصى، وندعو الأمة لتقف أمام مسؤولياتها في نصرة الأقصى والمقدسات ونبذ التطبيع.
الاثنين ٥ -٩-٢٠٢٢م.